بأجسادهم يقفون أبطال الأمن العام في كافة شوارع وطرقات مملكتنا الحبيبة دروعا لمواجهة مخاطر فيروس كورونا المستجد جنبا إلى جنب مع بواسل الصحة في سبيل إبقاء المواطنون والمقيمين داخل منازلهم لتجنيبهم الإصابة بالفيروس الجائح، في حين طفح جهلاء بتعديهم على رجال المرور وبلوغهم حد الدهس.
حيث طالب المواطنون بفرض عقوبات صارمه تحفظ الهيبة الأمنية والضرب بيد من حديد
المسيئين لرجال الأمن ووقف الإساءة ضد رجال أمن الوطن، بعدما تمادوا حد نشرهم إساءتهم بمواقع التواصل الاجتماعي غير مكترثين بالعقوبة.
ولأن رجال الأمن هم دروع الوطن وحصنه الحصين بعد توفيق الله للحفاظ على أمن الوطن وأمان أبنائه، فلم يستبعد أبناء الوطن الغيورين على رجال أمنهم ان تكون هناك جهات أو منظمات معاديه تقف خلف تحركات السفهاء من اجل الإساءة لبواسل الأمن لإفشال الخطط الوقائية الهادفه للإحتراز من تفشي فيروس كورونا المستجد.
إذ شدد معه أبناء الوطن تمسكهم بالتعليمات الوقائية والجلوس بمنازلهم تجنبا من إنتشار الفيروس القاتل #رجال_أمننا_تهمهم_سلامتنا.
حيث طالب المواطنون بفرض عقوبات صارمه تحفظ الهيبة الأمنية والضرب بيد من حديد
المسيئين لرجال الأمن ووقف الإساءة ضد رجال أمن الوطن، بعدما تمادوا حد نشرهم إساءتهم بمواقع التواصل الاجتماعي غير مكترثين بالعقوبة.
ولأن رجال الأمن هم دروع الوطن وحصنه الحصين بعد توفيق الله للحفاظ على أمن الوطن وأمان أبنائه، فلم يستبعد أبناء الوطن الغيورين على رجال أمنهم ان تكون هناك جهات أو منظمات معاديه تقف خلف تحركات السفهاء من اجل الإساءة لبواسل الأمن لإفشال الخطط الوقائية الهادفه للإحتراز من تفشي فيروس كورونا المستجد.
إذ شدد معه أبناء الوطن تمسكهم بالتعليمات الوقائية والجلوس بمنازلهم تجنبا من إنتشار الفيروس القاتل #رجال_أمننا_تهمهم_سلامتنا.
