أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي استياء الكثيرين من تعمد فتاة قيل أنها سعودية تبدو في عقدها الثالث من العمر، وهي تتباها بمنصب والدها التاجر وتقوم برمي حزم الفلوس الورقية من فئة 500 ريال فوق بعضها البعض بلهجة لا تتوافق مع القيم الأخلاقية التي جاءت بها الشريعة الإسلامية ولا العرف والمبادئ الوطنية السعودية التي عُرف بها الوطن وأبناءه.
ودفع المقطع عدد من المواطنين للتعبير عن استيائهم مما أقدمت عليه الفتاة، مذكرينها بقول الله تعالى (وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تُرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا - فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاء فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا - أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا - وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا - وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا).
وطالب المواطنين بأهمية حفظ النعم بشكرها واستثمارها في التجارة مع الله، فما نقص مال من صدقة، خاصة في ظل ما يمر به العالم بأسره من جائحة كارونية كارثية تلاعبت باقتصاد الدول وأدمعة أعين الكثير من الأسر.
وهو ما تقوم به الدولة رعاها الله برصد للأسر المحتاجة والتواصل معهم بالتنسيق مع الجهات المعنية لسد احتياجاتهم وتقديم لهم جميع التسهيلات حفاظا على صحتهم حتى زوال الجائحة باْذن الله تعالى.
وجنح البعض في تعليقاتهم على مقطع الفتاة انه كان من المفترض أن تتضافر مع الجهات الخيرية كما هو حال رجال الأعمال والمواطنبن بالتبرع للجمعيات لتوزيع السلال الغذائية والأدوية الطبية للمرضى تحت متابعة وإشراف إمارات المناطق، متمنين لها أن لا ترى زوال النعم إن تمادت في تعاليها عليها واستمرت في تباهيها متناسية أن جوع الفقراء في رقاب الأثرياء، في حين تمسك البعض أن المقطع تم التلاعب به.
ودفع المقطع عدد من المواطنين للتعبير عن استيائهم مما أقدمت عليه الفتاة، مذكرينها بقول الله تعالى (وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تُرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا - فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاء فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا - أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا - وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا - وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا).
وطالب المواطنين بأهمية حفظ النعم بشكرها واستثمارها في التجارة مع الله، فما نقص مال من صدقة، خاصة في ظل ما يمر به العالم بأسره من جائحة كارونية كارثية تلاعبت باقتصاد الدول وأدمعة أعين الكثير من الأسر.
وهو ما تقوم به الدولة رعاها الله برصد للأسر المحتاجة والتواصل معهم بالتنسيق مع الجهات المعنية لسد احتياجاتهم وتقديم لهم جميع التسهيلات حفاظا على صحتهم حتى زوال الجائحة باْذن الله تعالى.
وجنح البعض في تعليقاتهم على مقطع الفتاة انه كان من المفترض أن تتضافر مع الجهات الخيرية كما هو حال رجال الأعمال والمواطنبن بالتبرع للجمعيات لتوزيع السلال الغذائية والأدوية الطبية للمرضى تحت متابعة وإشراف إمارات المناطق، متمنين لها أن لا ترى زوال النعم إن تمادت في تعاليها عليها واستمرت في تباهيها متناسية أن جوع الفقراء في رقاب الأثرياء، في حين تمسك البعض أن المقطع تم التلاعب به.
