في الوقت الذي تواصل الجهات المختصة وذات العلاقة جهودها في سبيل تقيد مواطنو المملكة والمقيمين على أراضيها بالبقاء في منازلهم وعدم مغادرتها إلا للضرورة القصوى وسرعة العودة إليها، لتفادي الجائحة.
أستيقظ صباح أمس سكان إحدى مخططات ضاحية الشرائع شرق العاصمة المقدسة على وقع صراخ إحدى منسوبات شرطة #مكة_المكرمة
لرفض زوجها تلبية طلبها بكسر منع التجول وايصالها لأحد أحياء وسط مكة، لزيارة أقاربها.
لتغادر بعد ذلك الزوجة الغاضبة بمفردها منزل زوجها على الأقدام وصعودها إحدى سيارات النقل الخاصة إلى حيث وجهتها، ليتنفس الجيران الصعداء والمسارعة للخلود إلى النوم، بعد أن قضوا برهة من الزمن وهم يتأملون حال زوجاتهم "ربات البيوت" وحرصهن على التقيد التام بالإجراءات يقينا منهن بأهمية تضافر الجهود لإنجاح الإجراءات الإحترازية للوقاية من مخاطر جائحة فيروس #كورونا في ظل إرتفاع أعداد المصابين بالفيروس إلى65077 إصابة، وبين حال جارتهم الغاضبة التي تنتسب لقطاع أمني وهو ما كان حريا بها أن تكن قدوة للمحيطين بها، خاصة في مثل هذه الظروف الاستثنائية التي عصفت بدول وشعوب العالم.
أستيقظ صباح أمس سكان إحدى مخططات ضاحية الشرائع شرق العاصمة المقدسة على وقع صراخ إحدى منسوبات شرطة #مكة_المكرمة
لرفض زوجها تلبية طلبها بكسر منع التجول وايصالها لأحد أحياء وسط مكة، لزيارة أقاربها.
لتغادر بعد ذلك الزوجة الغاضبة بمفردها منزل زوجها على الأقدام وصعودها إحدى سيارات النقل الخاصة إلى حيث وجهتها، ليتنفس الجيران الصعداء والمسارعة للخلود إلى النوم، بعد أن قضوا برهة من الزمن وهم يتأملون حال زوجاتهم "ربات البيوت" وحرصهن على التقيد التام بالإجراءات يقينا منهن بأهمية تضافر الجهود لإنجاح الإجراءات الإحترازية للوقاية من مخاطر جائحة فيروس #كورونا في ظل إرتفاع أعداد المصابين بالفيروس إلى65077 إصابة، وبين حال جارتهم الغاضبة التي تنتسب لقطاع أمني وهو ما كان حريا بها أن تكن قدوة للمحيطين بها، خاصة في مثل هذه الظروف الاستثنائية التي عصفت بدول وشعوب العالم.