في حين تواصل الحركات السياسية الأوروبية في رفع معدل غضب الشارع الأمريكي، لضمان إستمرارية أحداث الشغب والفوضى التي طالت أنحاء الولايات المتحدة، على خلفية مقتل مواطن أمريكي من ذوي البشرة السمراء على يدي رجال الشرطة.
ومع إنتشار جرائم سرقات طالت عددا من شركات ومؤسسات من قبل الغاضبون، تسعى في المقابل منظمات معادية للدين الإسلامي بربطها بعض من أحداث جرائم السرقات بصور قامت بنشرها على مواقع التواصل لشباب وفتيات بعدما نجحت في تهيئة مظهرهم الخارجي بما يوحي انتسابهم للمسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
وتتابع المنظمات المعادية للإسلام بغرق مواقع التواصل بصور ومقاطع فيديو لفتيات محجبات وشباب، تم إظهارهم بما يكفل للمشاهد بتبعيتهم للمسلمين المقيمين في أمريكا.
ولأن شعوبنا العربية والإسلامية تئن بسموم عصابات مرتزقة وعناصر إرهابية وجماعات
متطرفة، فقد ساهم ذلك في إنتشار واسع للصور والمقاطع التي تم الصاقها بمسلمي الولايات المتحدة، على منصات مواقع التواصل العربية والإسلامية، ليتولى سذج من عرب ومسلمين نشرهم لها في قوالب فكاهية بحد ما زينته لهم عقولهم المريضة وحثتهم عليها انفسهم الأمارة بالسوء.
فيما يكافح عقلاء الأمة على مكافحة مشاهد الزيف بتجاهلهم لها، باخمادهم للفتنة بتجاهلهم لها.
#اخمدوا_الفتنة
ومع إنتشار جرائم سرقات طالت عددا من شركات ومؤسسات من قبل الغاضبون، تسعى في المقابل منظمات معادية للدين الإسلامي بربطها بعض من أحداث جرائم السرقات بصور قامت بنشرها على مواقع التواصل لشباب وفتيات بعدما نجحت في تهيئة مظهرهم الخارجي بما يوحي انتسابهم للمسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
وتتابع المنظمات المعادية للإسلام بغرق مواقع التواصل بصور ومقاطع فيديو لفتيات محجبات وشباب، تم إظهارهم بما يكفل للمشاهد بتبعيتهم للمسلمين المقيمين في أمريكا.
ولأن شعوبنا العربية والإسلامية تئن بسموم عصابات مرتزقة وعناصر إرهابية وجماعات
متطرفة، فقد ساهم ذلك في إنتشار واسع للصور والمقاطع التي تم الصاقها بمسلمي الولايات المتحدة، على منصات مواقع التواصل العربية والإسلامية، ليتولى سذج من عرب ومسلمين نشرهم لها في قوالب فكاهية بحد ما زينته لهم عقولهم المريضة وحثتهم عليها انفسهم الأمارة بالسوء.
فيما يكافح عقلاء الأمة على مكافحة مشاهد الزيف بتجاهلهم لها، باخمادهم للفتنة بتجاهلهم لها.
#اخمدوا_الفتنة
