يجري تناقل أنباء عن تعرض شاب سعودي للإيقاف على خلفية نشره مقطع فيديو أوضح خلاله عن وجود إصابات بفيروس كورونا بين عمالة مصنع غذائي يعمل به الشاب مهندسا وتديره أعداد كبيرة من الوافدة.
وذهب البعض إلى أن الشاب السعودي قد يواجه تهمة التشهير بالمصنع الغذائي، رغم أن الجهات المختصة تأكد لها بوجود إصابات بين عمال المصنع بالفيروس.
وظهر مقطع لإمرأة يبدوا أنها بذي قرابه للشاب السعودي الموقوف، مطالبة من أصحاب القرار بسرعة تدخلهم والتحقيق في القضية وإنصافه، وزادت بحسب قولها أن الشاب رغم توجهه لعدة جهات ذات علاقة وتقديم بلاغه عن إنتشار وباء فيروس كورونا بين عمال المصنع الغذائي الذي يعمل به مهندس، غير أنه لم يؤخذ بلاغه على محمل الجد على حد قولها.
وأضافت أن الشاب السعودي واصل تقديم بلاغاته انطلاقا من استشعاره بالأمانة الوطنية تجاه الوطن وأبنائه، وفضح أي تجاوزات من شأنها الإضرار بامن وامان الوطن ورخائه وسلامة صحة أبنائه.
واختتمت بقولها "هل جزاء الإنتماء الوطني الإيقاف والتعرض للمساءلة مع أنه واجه تهديدات من الوافدين القائمين على إدارة المصنع الغذائي وتسببوا بحرمانه رواتبه والقيام بفصله".
"بث" لفت نظرها تضامن أعداد مهولة من مدونو مواقع التواصل مع قضية الشاب السعودي، والتي لم تخلو من مطالبات بمعاقبة المصنع وعمالته الوافدة بقمع نفوذهم ليأخذ العدل مجراه دون تسويف.
وذهب البعض إلى أن الشاب السعودي قد يواجه تهمة التشهير بالمصنع الغذائي، رغم أن الجهات المختصة تأكد لها بوجود إصابات بين عمال المصنع بالفيروس.
وظهر مقطع لإمرأة يبدوا أنها بذي قرابه للشاب السعودي الموقوف، مطالبة من أصحاب القرار بسرعة تدخلهم والتحقيق في القضية وإنصافه، وزادت بحسب قولها أن الشاب رغم توجهه لعدة جهات ذات علاقة وتقديم بلاغه عن إنتشار وباء فيروس كورونا بين عمال المصنع الغذائي الذي يعمل به مهندس، غير أنه لم يؤخذ بلاغه على محمل الجد على حد قولها.
وأضافت أن الشاب السعودي واصل تقديم بلاغاته انطلاقا من استشعاره بالأمانة الوطنية تجاه الوطن وأبنائه، وفضح أي تجاوزات من شأنها الإضرار بامن وامان الوطن ورخائه وسلامة صحة أبنائه.
واختتمت بقولها "هل جزاء الإنتماء الوطني الإيقاف والتعرض للمساءلة مع أنه واجه تهديدات من الوافدين القائمين على إدارة المصنع الغذائي وتسببوا بحرمانه رواتبه والقيام بفصله".
"بث" لفت نظرها تضامن أعداد مهولة من مدونو مواقع التواصل مع قضية الشاب السعودي، والتي لم تخلو من مطالبات بمعاقبة المصنع وعمالته الوافدة بقمع نفوذهم ليأخذ العدل مجراه دون تسويف.
