ضاقت شوارع الأحياء الشعبية في العاصمة الرياض
بتجاهل أبناء الجاليتين الهندية والبنجلاديشية في الإلتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من إنتشار فيروس كورونا، رغم تحذيرات وزارة الصحة على أهمية التباعد الإجتماعي وأهمية التقيد بالوقاية من الوباء.
فعقب الفراغ من صلاة الجمعة تكدست الشوارع بأبناء هاتين الجاليتين لتشكل بذلك اختناقا مروريا وقف أمامه العشرات وقد تملكتهم الدهشة والريبة خوفا على سلامتهم من احتمالية الدخول في تزاحم معهم إذا ما حاولوا تجاوزهم لإكمال طريقهم إلى منازلهم.
فمتى يتقيد أمثال هؤلاء المستهترين بطرق الوقاية من الجائحة؟!.
يذكر أن الهند وبنجلاديش دأبت في الآونة الأخيرة بواسطة رجال أمنها بتطبيقها عقوبة جلد المخالفين من أبنائها للتعليمات الوقائية وعدم إلتزامهم بالجلوس في منازلهم بعدما ضاقت بهم كثرة تجاوزاتهم واتسعت دائرة مخاوفهم من مخاطر المستهترين تجاه الجائحة، ففاضت مستشفياتها باعداد المصابين في ظل محدودية إمكانياتها في مواجهة الوباء!.
فمتى يتم الردع الحازم لتجاوزات المستهترين، بما يكفل تجاوز الوطن بعقلائه مواطنين ومقيمين للأزمة دون الحاجة لطول أمدها وتكبيل الأجهزة المختصة ما لا يطاق.
بتجاهل أبناء الجاليتين الهندية والبنجلاديشية في الإلتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من إنتشار فيروس كورونا، رغم تحذيرات وزارة الصحة على أهمية التباعد الإجتماعي وأهمية التقيد بالوقاية من الوباء.
فعقب الفراغ من صلاة الجمعة تكدست الشوارع بأبناء هاتين الجاليتين لتشكل بذلك اختناقا مروريا وقف أمامه العشرات وقد تملكتهم الدهشة والريبة خوفا على سلامتهم من احتمالية الدخول في تزاحم معهم إذا ما حاولوا تجاوزهم لإكمال طريقهم إلى منازلهم.
فمتى يتقيد أمثال هؤلاء المستهترين بطرق الوقاية من الجائحة؟!.
يذكر أن الهند وبنجلاديش دأبت في الآونة الأخيرة بواسطة رجال أمنها بتطبيقها عقوبة جلد المخالفين من أبنائها للتعليمات الوقائية وعدم إلتزامهم بالجلوس في منازلهم بعدما ضاقت بهم كثرة تجاوزاتهم واتسعت دائرة مخاوفهم من مخاطر المستهترين تجاه الجائحة، ففاضت مستشفياتها باعداد المصابين في ظل محدودية إمكانياتها في مواجهة الوباء!.
فمتى يتم الردع الحازم لتجاوزات المستهترين، بما يكفل تجاوز الوطن بعقلائه مواطنين ومقيمين للأزمة دون الحاجة لطول أمدها وتكبيل الأجهزة المختصة ما لا يطاق.
