كشف مقطع فيديو جاري تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، بمطالبات تقدم بها عددا من أعضاء تنظيم الإخوان المسلمين إلي منظمات دولية للضغط على حكام الدول العربية والإسلامية للموافقة على السماح لشعوب دولهم بحرية الإلحاد عن دينهم الإسلامي واستبداله باليهودية والصهيوتية والشيوعية، واحقية ممارساتهم للرذيلة بشتى أنواعها دون ان تطالهم أي عقوبات، بزعمهم أن ذلك ضمن حرية الأديان التي كفلتها الماسونية.
وحوى مقطغ الفيديو تمسك أعضاء تنظيم الإخوان بمطالباتهم، التي عجت معها مواقع التواصل بالغضب الشديد على فسوق الإخوان وتماديهم الذي بلغ بهم بالتعدي على حقوق المسلمين التي كفلها لهم دينهم الإسلامي الحنيف.
وأشار بعض الغاضبون إلى أن ما طالب به الإخوان لا يمت للإسلام والله وعباده منه براء، مشددين على أن منظمة الإخوان اتخذت من الإسلام ستارا لكسب تعاطف المسلمين من أجل تحقيقها اجندة لإضعاف الإسلام بنشرهم للرذيلة والفسوق بين ابناء وبنات المسلمين.
وحذر الغاضبون الأسر المسلمة بالحذر من جماعات الإخوان المسلمين والمنظمات التي تنهج فكرها الغير أخلاقي وهي جماعات ومنظمات إرهابية وجدت لخدمة مصالح خارجية بقوة السلاح وبالقاء الخطابات الماكره التي تهدف السذج للتمكن من التغلغل للمجتمعات الإسلامية ومن ثم إضعافها، وزعزعة امنها بجرهم لأوحال القذرة.
وحوى مقطغ الفيديو تمسك أعضاء تنظيم الإخوان بمطالباتهم، التي عجت معها مواقع التواصل بالغضب الشديد على فسوق الإخوان وتماديهم الذي بلغ بهم بالتعدي على حقوق المسلمين التي كفلها لهم دينهم الإسلامي الحنيف.
وأشار بعض الغاضبون إلى أن ما طالب به الإخوان لا يمت للإسلام والله وعباده منه براء، مشددين على أن منظمة الإخوان اتخذت من الإسلام ستارا لكسب تعاطف المسلمين من أجل تحقيقها اجندة لإضعاف الإسلام بنشرهم للرذيلة والفسوق بين ابناء وبنات المسلمين.
وحذر الغاضبون الأسر المسلمة بالحذر من جماعات الإخوان المسلمين والمنظمات التي تنهج فكرها الغير أخلاقي وهي جماعات ومنظمات إرهابية وجدت لخدمة مصالح خارجية بقوة السلاح وبالقاء الخطابات الماكره التي تهدف السذج للتمكن من التغلغل للمجتمعات الإسلامية ومن ثم إضعافها، وزعزعة امنها بجرهم لأوحال القذرة.
