أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط قيام جمهورية التشيك بافتتاح مكتب سفارتها بالقدس المحتلة بما يُخالف القانون الدولي، مؤكدًا أن هذا التصرف لا يُساعد على السلام وينتهك الحقوق الفلسطينية في المدينة المحتلة.
وقال أبو الغيط في بيان له اليوم: إن ما أقدمت عليه التشيك من افتتاح مكتب سفارتها بالقدس يأتي مخالفة لقرارات مجلس الأمن الدولي التي تحظر إقامة بعثاتٍ دبلوماسية في المدينة المحتلة، لافتًا النظر إلى أن وضعية القدس كمدينة محتلة من القضايا التي تُحلّ عبر التفاوض، ولا يمكن تقرير مصيرها بشكل مُسبق عبر إجراءات أحادية.
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن وضعية القدس القانونية لا تتأثر بقرار هذه الدولة أو تلك فتح بعثاتٍ دبلوماسية لها، مبينًا أن القدس الشرقية أرضٌ محتلة بواقع القانون الدولي، وهذه حقيقة ثابتة لا تتأثر بتصرفات بعض الدول التي اختارت المصالح على حساب المبادئ.
وقال أبو الغيط في بيان له اليوم: إن ما أقدمت عليه التشيك من افتتاح مكتب سفارتها بالقدس يأتي مخالفة لقرارات مجلس الأمن الدولي التي تحظر إقامة بعثاتٍ دبلوماسية في المدينة المحتلة، لافتًا النظر إلى أن وضعية القدس كمدينة محتلة من القضايا التي تُحلّ عبر التفاوض، ولا يمكن تقرير مصيرها بشكل مُسبق عبر إجراءات أحادية.
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن وضعية القدس القانونية لا تتأثر بقرار هذه الدولة أو تلك فتح بعثاتٍ دبلوماسية لها، مبينًا أن القدس الشرقية أرضٌ محتلة بواقع القانون الدولي، وهذه حقيقة ثابتة لا تتأثر بتصرفات بعض الدول التي اختارت المصالح على حساب المبادئ.
