في ظل الإجراءات الاحترازية للوقاية من جائحة فايروس كورونا الجديد، للنجاة من آثارها الوخيمة على المواطن والمقيم.
تواصل الجهات المختصة في المملكة بالعمل على تقيد الجميع بالبرتوكولات الوقاتية وتطبيق اشتراطاتها من قبل المنشآت والأفراد.
تساءل البعض عن حال مرضى الشوارع وهم يهيمون طرقاتها وازقتها ليل نهار معرضين أنفسهم وسلامة الآخرين لمخاطر فيروس كورونا.
وتمنوا من الجهات المعنية في الإستفادة من إنتشار القطاعات الأمنية في الشهر الكريم بمباشرة حالات مرضى الشوارع ونقلهم للجهة المختصة لرعايتهم وتحصينهم من وباء الجائحة بتقديم لهم خدمة لقاح كورونا بصفه استثنائية عاجلة.
ولفت بعض من العمالة بعدد من المحال التجارية إلى المخاوف التي يعيشونها أثناء مصادفة مرور المرضى بالقرب من محالهم التجارية بدخولهم لها دون أي تقيد تام للإجراءات الاحترازية المفروضة من قبل جهات الإختصاص لتلافي إنتشار الفايروس، وهو ما عرض غالبيتهم بوقع تحرير مخالفات بحقهم ومحالهم التجارية.
وشدد البعض على أن مرضى الشوارع بحكم فقدهم للوعي والإدراك فهم لا يتحملون عواقب تصرفاتهم وسلوكياتهم السلبية، ولكن هم أمانة في أعناق أسرهم والجهات المعنية والمجتمع المدني كافة.
تواصل الجهات المختصة في المملكة بالعمل على تقيد الجميع بالبرتوكولات الوقاتية وتطبيق اشتراطاتها من قبل المنشآت والأفراد.
تساءل البعض عن حال مرضى الشوارع وهم يهيمون طرقاتها وازقتها ليل نهار معرضين أنفسهم وسلامة الآخرين لمخاطر فيروس كورونا.
وتمنوا من الجهات المعنية في الإستفادة من إنتشار القطاعات الأمنية في الشهر الكريم بمباشرة حالات مرضى الشوارع ونقلهم للجهة المختصة لرعايتهم وتحصينهم من وباء الجائحة بتقديم لهم خدمة لقاح كورونا بصفه استثنائية عاجلة.
ولفت بعض من العمالة بعدد من المحال التجارية إلى المخاوف التي يعيشونها أثناء مصادفة مرور المرضى بالقرب من محالهم التجارية بدخولهم لها دون أي تقيد تام للإجراءات الاحترازية المفروضة من قبل جهات الإختصاص لتلافي إنتشار الفايروس، وهو ما عرض غالبيتهم بوقع تحرير مخالفات بحقهم ومحالهم التجارية.
وشدد البعض على أن مرضى الشوارع بحكم فقدهم للوعي والإدراك فهم لا يتحملون عواقب تصرفاتهم وسلوكياتهم السلبية، ولكن هم أمانة في أعناق أسرهم والجهات المعنية والمجتمع المدني كافة.
